ملف خاص
الديكتاتوريات العربية: بداية النهاية
مقاتل ليبي معارض في البريقة امس (حسين مللا - أ ب)
زوجة العقيد صفية مع أبنائها في خيمة بطرابلس في العام1986 (كايت دوريان ــ رويترز)
عامل في ميناء نفطي في البريقة (اسماء وجيه ــ رويترز)
«ليبيّون في غزّة»، أمر لم يكن يعرفه الكثيرون في العالم. غير أن الثورة في الجماهيرية كشفت النقاب عن جالية تعود جذورها إلى عام 1948، استقرّت في الأراضي الفلسطينية بعد منعها من العودة، في أعقاب النكبة، لتنشئ أسراً تحلم اليوم بـ«حق العودة» إلى ليبيا
لم يخبر أحد أوباما أن مبارك سينهار بعد أيام من بدء الثورة (جايسون ريد ــ رويترز)
من تظاهرات الثوار خارج جامعة صنعاء أمس (خالد عبدالله ـ رويترز)
سلاح مضاد للطائرات بأيدي معارضي القذافي في الزاوية أمس (أحمد جادالله - رويترز)
يُثير موقف الرؤساء اليساريين في أميركا اللاتينية من الحدث الليبي ورفضهم إدانة معمر القذافي العجب. بينهم الزعيم الكوبي فيديل كاسترو الذي يلهم البوليفاري هوغو تشافيز في فنزويلا والسانديني دانييل أورتيغا في نيكاراغوا
تظاهرات الثورة في صنعاء أمس (محمد محيسن ـ أ ب)
التعزيزات الأمنية في العاصمة اليمنية (خالد عبدالله ـ رويترز)
القذافي ومبارك وبن علي على لافتة متظاهر في سيول (أهن يونغ جون ــ أ ب)
يهتف ضد القذافي في تاجوراء أمس (أحمد جادالله ـ رويترز)
نظام معمر القذّافي حوّل ليبيا إلى محرقة. لا صوت سوى أزيز الرصاص، والجو معبّأ برائحة البارود. هنا يختصر بعض المصريين الهاربين من الجحيم مأساتهم التي لم يكن ينقصها سوى استغناء السلطات المصرية عن أبنائها
لمحتجون يطالبون برحيل صالح في صنعاء أمس (عمّار عوض - رويترز)
المكان الذي تعرضت فيه مجموعة صغيرة من طلبة جامعة صنعاء للضرب المبرّح بالهراوات والعصيّ الكهربائية والخناجر عند اندلاع الاحتجاجات، هو المكان نفسه الذي يجمع في ساحته اليوم آلافاً من الشبان المطالبين بالتغيير
مصر تستعيد عروبتها... والقلق من الثورة المضادة يؤرّقها
القاهرة اليوم مدينة الحكايات التي لا تنتهي، حكايات شبان وعجائز، كأنّ العمر الذي مضى لا يصلح لرواية، بينما أيام الثورة وحدها تمتد قصصاً في ألف ليلة وليلة، وفي كل حكاية حكايات، فحكايات: دوائر صغيرة وكبيرة، تنتظر أن يلملمها كتّاب ومؤرخون وقصّاصون
يحمل ملصقات صور شهداء ثورة مصر في ميدان التحرير (عمر عبدالله دلش ـ رويترز)
85 سنة هو عمر رئيس الحكومة التونسية المعيَّن، الباجي قائد السبسي، مكان محمد الغنوشي الذي أجبرته الثورة على الاستقالة، بعد جريمة شارع الحبيب بورقيبة التي أدت إلى سقوط 5 قتلى وعدد من الجرحى
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق