الديكتاتوريات العربية: بداية النهاية
معارض ليبي يواجه الطائرة برشاش في رأس لانوف أمس (غوران توماسيفيك - رويترز)
قررت الأمم المتحدة إبقاء خطوط التواصل مفتوحة مع نظام العقيد معمر القذافي، في ظل رؤية غربية أن الحسم في المعارك لا يزال بعيداً، ووسط تقديرات بأن النظام الليبي يمتلك القدرة على استعادة زمام الأمور
طفلان ليبيان داخل مركز اعلامي في بنغازي (ناصر ناصر ـ أ ب)
لاجئون بنغاليون في منطقة راس جدير الحدودية مع تونس (ليفتريس بيتاراكس - أ ب)
في محاولة من الولايات المتحدة لتجنّب التدخل المباشر في ليبيا، تسعى واشنطن إلى تدخّل غير مباشر، عبر إقناع السعودية بتسليح الثوار في حربهم ضد معمر القذافي
تتوسع دائرة المشاركين في الاحتجاجات لتطال مختلف أطياف الشعب (هاني محمد ــ أ ب)
تظاهرات لوقف الاحتجاجات والعودة الى العمل في تونس أمس (فتحي بلايد ـ أ ف ب)
أمام السفارة الأميركية في المنامة أمس (حسن جمالي ـ أ ب)
رغم أن بداية أيام ثورة 14 فبراير كانت دمويّة، فإنها ما لبثت أن تحوّلت الى مسيرات سلميّة من دون أن تقمعها السلطات، وذلك التزاماً بالتهدئة غير المُعلنة لجميع الأطراف تمهيداً للحوار الوطني الذي يلقى رعاية إقليميّة ودوليّة
عناصر من المعارضة يهربون لحظة سقوط قذيفة في بن جواد أمس (غوران توماسيفيك - رويترز)
سلاح مضاد للطائرات بأيدي الثوار في ليبيا (غوران توماسيفيك - رويترز)
لا شك في أن معركة سرت ستكون فاصلة بين قوات السلطة والثوار في ليبيا، نظراً الى أهميتها الاستراتيجية والديموغرافية، فيما يرى النظام أن الزاوية ومصراتة حجرا الرحى في القتال الدائر على مشارف العاصمة طرابلس
رسم توضيحي للمواقع التي يسيطر عليها القوات الحكومية والمتمردون في ليبيا (رويترز وأطلس العالم للطاقة)
مصريون يفتشون في وثائق أمن الدولة داخل مكاتبها في مدينة النصر أول من أمس (محمد عبد الغني ـ رويترز)
«يا رايح كتّر الفضايح»، مقولة شعبيّة بات يتداولها المصريون بعد سقوط مقرّ أمن الدولة وتناثر وثائق الفضائح، التي طاولت كل شيء في مصر، من الإعلام إلى القضاء، حتى الأحاديث الجنسية التي لم ينجُ منها أحد
الاعتصامات خارج جامعة صنعاء ستتواصل حتى سقوط النظام (خالد عبدالله ــ رويترز)
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق